الأربعاء، 26 ديسمبر 2007
الثلاثاء، 25 ديسمبر 2007
أنا راجع
إقتلى فيّا الدموع
وإخلقى فيا الرجوع
عيشينى بنبض شاعر
بين شوارعك والنجوع
مدى نيلك جوه قلبى بالحنان
إمسحى الاحزان مع الازمان كمان
مدى ايدك جوه شعرى
حطى نفسك بين مشاعرى
طبطبى على ظهرى يمكن
يتولد بينا المكان
مصر ياأما
إقتلى فيا اللى فات
واقتلى فيا الممات
بكره حزرع سنبله فى كل الربوع
إسمعينى ... كلمينى
ولعى بإيدى الشمــــــــــــــــــــوع
كلماتى /احمد مهنى
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 6:34 ص 20 comments
الجمعة، 14 ديسمبر 2007
من أنا .... بوست قديم
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 12:14 ص 21 comments
الخميس، 29 نوفمبر 2007
هذا خطابك
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 1:15 ص 15 comments
الأربعاء، 7 نوفمبر 2007
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 2:02 ص 15 comments
السبت، 13 أكتوبر 2007
الحزن بحر مستطيـــــــــــــل
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 6:15 م 24 comments
الأحد، 9 سبتمبر 2007
مشـــــــاعر متضاربه
ساعات خوفى يحطمنى
ويقتلنى ... يدمرنى بدون ما أشعر
بدون احساس
ساعات بسرح والاقى الدنيا
خيط ممدود
وريشه وعود
وبسمة بنت مبسوطه
و لمه وناس
ـ
ساعات بيخادنى احساسى لحد النيل
ويسهر فيا احساسى
وويايا يقول مواويل
انا وحدانى من صغرى
وحيد دايماً
لكن دايماً
بحب الليل
بنام وحدى وبتقلب
بدون حراس
ـ
وناس تانيه بتحرسها
كلاب وذئاب
وصوت عالى
وباب عالى
وصحفى قلمه مش غالى
وكرباج
وميت ترباس
وبردو الخوف يحطمهم
ويقتلهم .. بدون احساس
ـ
ساعات خوفى بيحبسنى ... يكبلنى
واحس بأنى مش انسان
خيال لشيطان
وصورة جنى معكوسه
بدون عنوان
بخاف م الظلمه
وظلالها فى عز النور
ومن صورة أمل مكسور
ومن ضحكاية متحاوطه
وملفوفه
ومحبوسه بقفل وسور
ومن نفسى وم الاحساس
بخاف م التوهه فى الزحمه
وم الشفقه فى وش الناس
ومن بكره ومن بعده
ومن فلاح يبيع الفاس
ـ
ساعات بستنى جوايا
عبير مجروح
وبسمة روح
ولو شمعه تنور جزء م الظلمه
وأنايه
وبسمايه
ودمعايه على لعبة
لطفل لحوح
وكوخ مهجور
يكون عالى
وسور مكسور
وشئ غالى
وحبة خوف
لكن ملفوف
بضحكه صوتها مش عالى
ساعات بسرح والاقى الدنيا
خيط ممدود
وريشة وعود
وبسمة بنت مبسوطه
و لمه وناس
وأنا مـــــــــــالى
ـ
كلماتى / أحمد مهنى
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 10:15 م 47 comments
السبت، 4 أغسطس 2007
فكل الذى قد كان منك
توارى بعيداً وظل البكاء
أرجوك دعنى ها هنا
ثم ارتحل عبر الفضاء
لا تحتوينى بالدموع وبالدعاء
هذا المكان يضن بالعبرات وبالمياه وبالهواء
قلت لها
لا تتركينى فى مدينتنا يحاصرنى
الحنيــــــــن
وافر من هول السنين الى السنين
ويموت فيّا صوتنا
واموت من صوت الانين
لا تتركينى ها هنا .. فلتقتلينى
او تعودى ذات حين
اماه لا .. لا ترحلى
قالت
ما عدت أعرف فى عيناك طعماً للضياء
الموت يصرخ فى فؤادى
ويعترينى برد ريح من شتاء
انت الذى اخللت حين اخترت
صمتٌُ او بكـــــــــاء
انت الذى ضيعتنى وذبحتنى وتركتنى
حيرى تحاصرنى الدماء
وقتلت فى وطنى الامان
واخترت ظل الاخرين
وسكتُ دوما عن كلام الخائنين
فلتبتعد عنى
انا لن اعود مرة ً
او ذات حين
قلت لها
كان الزمان يضن بى
وأهيم بحثاً عن طريق
وافيق من وهمٍ على وهمٍ أفيق
والناس حولى ترتحل
والكل منهم فى طريق
وانا وحيد فى زمانى
بلا أنيسٍ او صديق
انتِ التى كنتِ الامان
وكنتِ لى نعم الرفيق
وكنتِ سر سعادتى
حلمى واشواقى وايمانى العميق
لما لم تقولى اننى اسير فى عكس الطريق ؟
قالت
لم يبقى يا ولدى عبير من عبير الاصدقاء
الكل مات ولم يعد فى الحىّ غير الاوفياء
إمدد يديك الى السماء
اصنع شراعاً للسفينه
واهتف لقد عادت مدينه
وعاد زمن الاوفياء
فتش عن الاحياء
فى زمن الفناء
الان فى عيناك شئ من ضياء
قالت
ولو سجنوا الصوت فى شفتى واسكتوا فينا العويل
ولو حجبوا الشمس عن وطنى وأظلنا ليل طويل
ولو قالوا بأن الصبح لن يأتى فى سماء القاهره
واقسموا بأن تحُج العاهره
ولو اهدونى مقصلةَ ومنديلاًَ
وشنقوا الصبح فى قلبى
وخنقوا ضوءَ قنديلاَ
قد يعترينا بعضُ ضعفٍ
فلقد عرفنا طريقنا واليوم قد مات الرحيل
اليوم يا ولدى اعود الى رحابك بعد شوق مستطيل
اليوم مدفع او فتيـــل
اليوم سيف او صهيـــل
اليوم لن .. لن استقيل
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 7:50 ص 33 comments
السبت، 21 يوليو 2007
إنعكاس
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 2:55 ص 7 comments
الخميس، 19 يوليو 2007
مزاج... وعيش
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 2:19 ص 6 comments
الأحد، 8 يوليو 2007
ذاكـــــــــــــــــــــــــرة المــــــــــــــــــــــــذاق
بداية هل عمرك تذوقت التفاح ؟؟؟
استطيع ان اتوقع ان الجميع تذوقوا التفاح وان الجميع سيستخف بهذا السؤال بالرغم من ان هناك كثيرون لم يتذوقوا التفاح حسنا اذا طلبت منك الان ان تصف لى طعم التفاح كيف يمكنك ان تصف لى مذاق التفاح
استطيع ايضا ان اجزم انك لن تستطيع ان تصف لى طعمه
سؤال اخر هل تذوقت الموز.. حسنا هل تستطيع ان تصف لى مذاق الموزطبعاً لأ ...لكن بكل سهوله يمكنك ان تفرق بين مذاق كل منهم لكنك لا تستطيع وصف المذاق ... بافتراض ان هناك فاكهه جديده اسمها "جنتيانا" ولم تتذوق هذه الفاكهه من قبل هل تستطيع ان تتخيل لها مذاق معين ؟؟؟؟؟؟؟
اذا كان بجوارك رجل كفيف وتتحدث انت وصديق لك عن اللون الازرق هل تتوقع ان يتخيل ذلك الرجل هذا اللون الازرق او ان يتخيل معنى كلمة لون او وصف الالوان... هل رأيت ذات مره رجل اصم ينظر الى عازف كمان هل تتوقع انه يعرف ماذا تفعل الكمان هل تشكل بالنسبه له اداة موسيقى وهل يعرف هو ما هى الموسيقى وهل يعرف ان هناك ما يسمى بالصوت وكيف يتخيل هو معنى الصوت
وبالمثل فانك لا تستطيع تخيل مذاق الفاكهه التى لم تأكلها من قبل وانا استطيع ان اسألك الان ايه طعم الكافيار ( ودا طبعا لأن الكافيار معروف بس مش كتير اكلوه ) طبعا اللى ما كلوش هيقولى معرفش طعم الكافيار ايه...
نعود للمذاق
بعد ان تاكل وجبه شهيه وتنتهى وتشرب الشاى هل تتذكر طعمها هل تتذكر طعم الحلوى فى فمك بعد ان تبتلعها ... الا فى حالة ان يبقى جزء منها فى فمك ..وهكذا فإن شاباً لم يتزوج وفتاة لم تتزوج لا تستطيع ان تتخيل مذاق الزواج او مذاق العلاقه بين رجل وامرأه.. مثل فاكهه "جنتيانا" حتى وان كانوا يستمتعوا بلحظات ارتباطهم فى الجامعه وفى الشارع وبحبهم وشوقهم فان هذا كله كمذاق التفاح او الموز لكنهم لن يستطيعوا تخيل طعم ولذة ومذاق الحياه الزوجيه الا بعد الزواج وتبقى ذاكرة المذاق صغيره جدا ولا يبارك فيها وتستمر الا اذا اتقوا الله فى انفسهم قبل الزواج وكذلك فلا احد يستطيع ان يتخيل مذاق فاكهة الجنه ولا شكل الجنه ولا حياة الجنه والذكى من اشتاق لمذاق الجنه واستعوض به عن كل المذاقات وكذلك فإن احداً لم يتذوق حلاوة القرأن حتى وان كان يقرأه لا يستطيع ان يعرف طعمه لأن القران قد يمثل لك مذاق فى قراءته وانت فى بداية التزامك او قبل التزامك كأى مزاق ولكن بعد ان يحسن ايمانك فأن للقرأن مزاقا اخر .... يمكن تطبيق الفكره على كل حياتنا
الا انى اشتاق الى" جنتيانا"كما انى اشتاق الى الجنه
واشتاق الى الزواج الحلال وأشتاقالى ابنى الكبير حمزه ان شاء الله والبت ضحى بنتى ان شاء الله
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 2:16 ص 11 comments
الأربعاء، 4 يوليو 2007
تهكم
بلا رأى دوماً مكسور
وبأن العلم مع الادراك
بحر وجسور
وبأنى ابداً يا ولدى
لا يمكن أن اولد مقهور
علمنى معناً آخر
انبته فى قلبى .. اسقاه
رحيقاً .. افكاراً .. كلمات
وحروف من نور
فانتفض المعنى فى جسدى
وامتدت فى عقلى جذو
علمنى معنى الحر يه
أن ينتج عقلى افكارى وأعبر
عنها بعفويه
علمنى أن اعشق وطنى وبأنى منسوب لقوميه
علمنى أيضاً ان أمحو معناً
سماه الخوف
أن أقتل كل الافاكين
أن اضع بيدى السيف
وصنعت بعقلى افكارى
لكن هويتى قد ماتت
بحثا عن معنى الحرية
أثقلها ضربات السجان
وسياطا كانت همجيه
تاهت فى افكار صنعت ببلاد غربيه
ادماها ان يقتل رأىّ
من اجل آراء نفوذيه
أوجعها أن يدفن فنى
من اجل فنون جنسيه
حطمها ان يكتم صوتى
حتى تتحدث السنة قبضت
اموالا ذهبيه
لا تقتل معنى الخوف
لا تمسك ابدا سيف
لا تهتف ابدا يا ولدى
لا تذكر كلمة حريه
وانسى ان تتحدث يوما
عن معنى يسمى القوميه
عن احساس يدعى وطنيه
لا تطلب من احد شعارا
او مبدئ او قيما علويه
انى احذرك بكلماتى
فلهيب السوط واهاتى
مازالت تتردد دوما عبر الازمان
احذر ياولدى سوط السجان
احذر من رأيك يا ولدى
وابعد عن كل مكان
عش عمرك يا ولدى وحيداً
بدلا من أن تبقى عمرك تلعن فى هذى الازمان
كلماتى هذى يا ولدى
صارت خبرات فرديه
يعرفها القاصى والدانى
رؤساء وملوك ورعية
عش حر يا ولدى فى بيتك
دون اعتراضات وحمية
مسلوب حقك يا ولدى
فى ان تطلب حريه
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 3:25 ص 12 comments
السبت، 30 يونيو 2007
جزء من قصيده
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 12:19 م 13 comments
أعداء الوطن
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 12:18 م 4 comments
أن نلتقى
عصفت بذهني أفكار عديدة لكنني تراجعت عنها كلها قررت أن أعود إلى مبادئي حتى تحين اللحظة
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 7:59 ص 6 comments
الأحد، 3 يونيو 2007
تجمع المدونون المصريون
مختلف فانت عشان تتابع لازم تدخله ... فى دلوقتى حاجه جديده جداً اسمها تجمع المدونون المصريون عبارة عن جرووب على الياهو بتشترك فيه وكل ما حد يبعت موضوع للجروب طبعا هيوصلك لحد ايميلك اللى بتابعه باستمرار وهيتيح فرصه للتواصل بجد وانتوا اكيد جربتوا الجروبات دى وعارفينها كويس كمان هيساهم فى التعارف بين المدونين بشكل افضل ... التجمع دا فكرتى انا عملته بس مش هقدر انشره لوحدى يا ريت كل واحد يشترك فيه ويبلغ عنه لكل المدونين اللى بيتابعهم وهتلاقوا الرابط بتاعه فى السايد بار عندى
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 8:39 م 11 comments
الأحد، 20 مايو 2007
انا نزلت فى الجرايد
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 8:41 م 7 comments
الأحد، 29 أبريل 2007
كشكول كبير من الذكريات
عام من عمرى ...هذا ما يجعل ما تبقى لى فى الحياة يقل عاماً وانا الان لا ارغب فى الحديث عن سنوات عمرى ولكنى ارغب فى التحدث عن اناس عرفتهم طيلة 21 عام ... كشكول كبير مكتظ بالذكريات كتبها لى اناس احبتهم واحبونى وجمعتنا ذكريات سعيدة وبعضهم لم يكتب لى ولكن ترك لى ذكرى بشكل مختلف وهى الاحتفاظ باحدى حاجاياته حتى وان كانت محاضره متصورة كاتبها بخطه ... الان وقد اشرفت على الانتهاء من عامى الرابع فى الجامعه ... لا اعرف بكل المقاييس كيف سينتهى اخر يوم فى امتحاناتى ... تعودت فى لحظات الافتراق قديماً ان اعجز عن اى شئ الا الصمت وفى اخر لحظات افتراق بينى وبين اصدقائى فى السودان وانا راجع الى مصر بعد زيارة شهر للسودان اكرمنى فيها شعب السودان كثيرا ... ابتكرت اسلوبا للتعامل فى حين الافتراق أن أتظاهر مجرد تظاهر انى سأراهم غداً مثلما كنت اراهم كل يوم واصافحهم مصافحه عاديه بدون احضان بدون نظرات وبدون فرصه كافيه من الوقت واقول لهم اشوفكوا بكره ولكن على ابواب المطار لم استطع الا ان انفجر بالبكاء وهذا ما لا ارغب فيه حقاً هذه المرة ... لا اعرف كيف ساصافح اصدقائى بعد اخر امتحان اعتقد انى سأنهى الامتحان سريعا وارجع بيتى باكراً وحدى عبر القطار لا انتظر شلتى ولا زمايلى ولا حتى اعز اصدقائى سوف ارجع منزلى واتناسى تماما ان اليوم كان اخر يوم لى فى الجامعه ... لأنى اعتقد انى لو سمحت لنفسى بنظرة واحده فى عيون احد اصدقائى سوف انهار من البكاء... وها انا قريباً سوف اطوى صفحات اناس عشت معهم واكلت وشربت معهم .... وضحكت معهم ليتحولوا الى كشكول كبير من الذكريات... والاف من خلايا الذاكرة لن تتبدد ما حييت وهكذا هو حال الدنيا .............................. انتهى
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 8:22 م 8 comments
الجمعة، 9 مارس 2007
حرية ايه يا اسطى ؟
وكل يوم افتح التليفزيون الاقى برامج الناس بتتكلم فيها عن الحريه ... وتمكين المرأة ... وتعديل الدستور ... ونظرية المؤامره ... والاخوان المسلمين .... ورجعوا تانى يتكلموا عن الحجاب ... وبله أزرق ومحدش فاهم حاجه
وبفضل أسأل نفسى هى الناس دى بتتكلم بجد ولا بهزار العالم دى فاضيه ولا جرالهم ايه ... انا بيتهيالى العالم دول لو فاضيين مش هيضيعوا وقتهم كده
حرية ايه ودماغ ايه وتمكين المرأة من ايه انا مش فاهم .. ياعالم الناس مش لاقيه تاكل ... الشعب بيصرخ من الجوع ... سيبوكوا مننا احنا اللى قاعدين عالنت وبنكتب وعندنا كمبيوترات وتلاجات مليانه اكل انا بتكلم عن الناس اللى بتصرخ من الجوع ... الشباب مش لاقى حاجه يعملها غير الضياع ودول بيتكلموا عن تمكين المرأة والحجاب ... مالنا احنا ومال الحجاب ياعم اكلوا الناس وبعدين اتكلموا عن المجارى وهنتكلم معاكوا ... وفروا فرص عمل للشباب واكلوهم عيش وبعدين اشبعوا بالبلد .. احنا ياعم مش عايزين حريه ولا نيله ... الشباب عايز يشتغل ويتجوز وملعون ابو الحريه وأمها... مش عايزين ديمقراطيه ... انا بطالب بديكتاتوريه بس وفروا لكل شاب فرصة عمل محترمه او غير محترمه .. بس خلوا المواطن لما يروح اى مصلحه ميدفعش فلوس عشان مصلحته تمشى .. بس خلوا المواطن لما يشتكى حد يبص فى شكوته .. بس سيبوا كل واحد ياخد حقه من غير كوسه ... بس اضمنوا ان المدن اللى بتتعمل للشباب عشان يتجوز تروحلهم فعلا ومتتباعش من بره لبره ... بس اضمنوا للمواطن انه لو حب يشترى ارض فى الصحراء يعرف ومتطلعش بتاعة فلان او فلان او فلان حتى لو كان فلان دا اسرائيلى ..... احنا مش عايزين غير كده وبعدين تبقى ديكتاتوريه تبقى ملكيه تبقى معفرته البلد باللى فيها مش مهم لكن حرية ايه يا اسطى، حرية ايه ياعم انت وهو وهى ...، حجاب مين يا سيدى ... خلاص البلد مفيهاش مشكلة الا الحجاب مش لاقين حاجه نتكلم عنها الا الحجاب ياعم الحجاب لو مزعلك اعمل نفسك مش شايفه زى الريس بحكمته ما بيعمل ومش بيتدخل فى صغائر الامور وانت كمان اعمل نفسك مش شايفه وبعدين بيتهيألى ان اللى عايز يتكلم عن الحجاب يروح للمفتى لكن هنقعد بقى نفت ونرط ونعجن ملهوش لازمه ... وتمكين المرأه ... تمكين المرأه ... تمكين المرأة لما جالنا صداع ياحضرة مالها المرأة انت عايش فى بلد غير البلد ولا ايه ؟ انا كل ما اسمع كلمة تمكين المرأة دى افتكر الافيه اللى جه فى فيلم مش فاكره لما قال واحد للتانى اللى مش فاكرهم بردو " احنا عايزين حاجه تطرى القاعدة "
مرأة ايه اللى بنتكلم عنها .... انا بصراحه لما بفتح التليفزيون بيجيلى حاله غريبه كده فى منطقه من جسمى وببقى نفسى ادش ام التليفزيون ... دول فضلوا يتكلموا 3 ايام عن الاقباط ورؤيتهم فى تعديل المادة التانيه والمادة دى أصلا مش من ضمن المواد المطلوب تعديلها ... فى أكتر من كده شلل ؟ والله العظيم انا عايز اعرف الناس دى بتتكلم بجد ولا بهزار ولا جنس ملتهم ايه ... انا حاسس إن الشعب واكل تاطوره وعقله فى الباى باى ونفسى اعرف رأيكوا ايه ؟
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 5:23 ص 1 comments
ثلاثة عشرينات
طب ايه حكاية التلات عشرينات قالك ان اعمارنا لما بتطول اوى بتقعد تلف وتندن حوالين ال60 سنه اكتر او اقل والستين سنه دول نقدر نقول عليهم 3 عشرينات تخيلوا ان الانسان كل اللى بيعيشهم ( دا لو عاشهم ) 3 عشرينات بس ... يا دوبك عبان ما يخلص التعليم يكون راحت منه 20 ويحس كده انه زى ماتقول خد قفا جامد ... جامد اوى بس القفا دا ماسمعش فى قفاه لأ سمع فى حته تانيه بقى الواحد ياخويا بيضيع عشرين سنه من عمره ميلحقش يقفش منهم حاجه غير شهادة بيتهيالى انها بتدل على جهله مش على انه متعلم شهادة بتدل على انه خلص تعليم بس مش هيعمل بيه حاجه دا لو كان فاكر منه حاجه انا اقدر اراهن اى حد ان كان فاكر اسامى المواد بتاعة اولى كليه بعد ما اتخرج ناهيك بقى عن ثانوى واعدادى أيه ناهيك دى احنا مش اتفقنا هنتكلم دارج المهم يعنى الواحد ميلحقش يفوق من اول قفا يلقى بعد كده نفسه فى الجيش وبعدين يدور على شغل لما يطلع انفاس اللى جايبينه سيبوكوا من الناس اللى زى اللى اهلها بيشغلوها لما يتخرجوا انا بتكلم على كل الناس و هوب وعينك ماتشوف الا النور عبان ما يكون نفسه للجواز ... يكون دخل فى العشرين التالته ... طب والتانيه يا عالم والتانيه يا هوووه
... انسى تانية مين ياعم يدوبك تلحق ... المهم يتجوز ويصرف ويخلف وطبعا انتوا عارفين ان الواحد وهو فى التالته بيبدأ ينخ الركب والظهر والكوع والنظر والكلى و..........................
وهوب وعينك ما تشوف الا النور فتح عينك تاكل ملبن العيال بتتجوز والست هكعت وعايزه حد يشيلها والبيت عايز يترمم وهوب العشرين التالته خلصت ... مع السلامه ربنا يوفقك بقى مع حبايبك بتوع زمـــــان اللى من سنك وملحقوش غير عشرين واحده او اتنين ... اديك حصلتهم ... بقى يا عالم الواحد يعيش 3 عشرينات ميلحقش يشوف فيهم عشرين كده نضيفه او حتى عشره او اقل معقول الواحد يعيش 3 عشرينات واحده منهم فى التعليم عشان يتخرج لا مؤاخذه حمار ولازم اى سى دى ال وتويفل وبله ازرق ودورات وتقدير ودرجه علميه امال تعليم ايه اللى بتتعلموه ... طب بلاش ... التعليم حلو وجميل انا غلطان انا مش فاهم طب الواحد يضيع عشرين من التلاته فى التعليم الحلو وفى الاخر بردو يخرج عشان يعزق فى نفس الساقيه بتاعة العشرينتين التانين .. مش ممكن تكون دى حياة بنى ادم حتى لو كان مستريح فى ال3 عشرينات ... دى ممكن تكون قصة قطة كلب لكن بنى ادم لأ
بيتهيألى البنى أدم لازم يكون عنده رساله طول العشرينات وإلا يبقى فعلا حمار على فكره انا مش هعلم عيالى هو اخرهم قوى ابتدائى انا مش عايزهم يخشوا فى دايرة العقم دى مع احترامى للناس المحترمين من العلماء بس بيتهيألى ابنى احسنله يثقف نفسه ثقافه عامه ويشتغل قبل ما يلاقى القفا معلم على ..... ولا بلاش
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 5:11 ص 0 comments
الأربعاء، 7 مارس 2007
النشيد الوطنى
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 2:14 ص 0 comments
الخميس، 22 فبراير 2007
نظرية المترو
عندما أمكث فى طريقى المعتاد عائداً كنت او ذاهباً من ذلك المشوار الطويل ... رحلة هى بكل المقاييس ... حوالى 25 محطة مترو أقضيها يومياً وعادة ما أفضل أن أجلس بجوار النافذة أستطلع مع سرعة المناظر التى تمر امام عينى كل حياتى وكأنها تمر امام عينى أيضاً .. الف فكرة فى الثانية ربما أكثر اعتدت ان اتوصل الى نظرياتى الخاصة وأنا انظر من تلك النافذة التى تشبه كل النوافذ فى كل العربات ... نظريات فى الفلسفة فى الكيمياء فى الادب فى المجتمع وفى السياسة ولكن اليوم واليوم فقط اعتقد انى توصلت الى نظرية هامة وهى نظرية المترو ... عندما تنظر من نافذة المترو وبجوارك مترو آخر يتحرك انت تشعر بأنك انت الذى تتحرك وترتقب حركة المترو الاخر وهو يشق طريقه عبر الافق وانت تتخيل انك انت الذى تعبر فى الاتجاه المعاكس ولولا أن عربات المترو محدودة وتنتهى بسرعه وتدرك سريعا انك واقفاً مكانك وان قطاراً آخر كان يسبقك الى طريقه المعاكس لكنت ظللت تنظر الى عربات المترو وهى تتحرك معتقداً انك تتقدم ... نفس الفكرة فى حياتى العامة وانا أظن اننى اتقدم فى السن واكبر لأتزوج وانجب واموت او اظل فى الحياة كهلاً لا ادرك حقيقة ما يحدث فى الحياة وهى أن الزمن والعالم يتغير ويمضى من حولى بينما انا فى ثباتى العميق انتظر قدوم المحطة التى اهبط فيها بغض النظر عن موعد قدومها حتى لو تأخرت الف ثانيه تموت فى كل ثانيه منها الف فكرة امكث كثيرا افكر فى بعد وصولى الى المحطة هل الموت وحده يكفى ؟ !!! ... تصارعنى افكارى وحنين يتأجج داخلى هل سيتذكرنى الاخرون ام سيمضى كل منهم فى طريقه ربما أبنائى يتذكرونى بيتهيألى إن الواد حمزة الكبير هو اكتر واحد هيفتكرنى ويمكن يحيى كمان بس أكيد البت ضحى هتفتكرنى علطول ولما يتجوزوا يمكن يحكوا لعيالهم عنى ويمكن يكون المترو اتجدد وبقى سريع زى بتاع أوربا ... انا عارف انى بقالى كتير مركبتوش من ساعة اخر مرة سافرت فيها انجلترا الله اعلم ايه اللى هيحصل بس اكيد الموت وحده مش كفايه أعتقد ان زوجتى العزيزة مش بتكرهنى انا حاولت اسعدها طول عمرى عشرين سنه جواز هى كانت زميلتى فى الجامعه واتجوزنا عن حب كانت نعم عون لى وقفت جنبى كتير مكنتش بحس بالراحه غير لما تكون راسى على رجلها بيتهيألى انى رومانسى زيادة عن اللزوم ومعرفش الرومانسية دى كانت بتناسبها ولا لأ , يــــــــــــــــــــــــاه خلاص المحطة قربت معادش فى حاجه فى حياتى تحسسنى ان الموت لوحده كفايه .... اجمع اشيائى وانظر الى الشمس وهى تموت فى هدوء عبر الافق وامسك فى المقبض المعدنى للمترو بيد مرتعشة واعبر طريقى عبر الزحام لأنزل فى محطة المطرية نعم انها هى نفس المحطة التى انزل بها كل يوم ... ولكن أتسآئل عن رعشة يدى بالرغم من انى شاب لم اتجاوز الواحد وعشرون عاماً ربما ما تأملته أمام نافذة المترو جعلنى اشعر انى حقاً رجل عجوز ولكن ما اشعر به حقاً انى اشتاق الى حمزة ويحيى وضحى أتمنى أن اتزوج سريعا حتى انجبهم ان شاء الله
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 11:49 م 1 comments
السبت، 3 فبراير 2007
قصتين مش بتوعى
Posted by حزيــــــــــــــــــن at 2:52 ص 0 comments