الطريق
لا جديد بعد هذه القصيده لحين صدور ديوانى الاول بعنوان
ـ" الشْعرُ مَعصيتىِ الوَحِيدَه "ـ
هذه الايام ماتت
و استحال الظلُ فيها غير معكوسٍ سناه
إننى المقتولُ بين جوانحى
ماعاد فى قلبى عمراً يمنينى
ولا صوت ولا ذكرى حياه
كانت الدنيا تلاطفنى
وتصنع من سواد الليل شعراً
يستبيحُ القلبَ مسلوبً رضاه
لم يعد فى الذكرى قلباً او سواه
إننا شئٌ تبقى من حيــــــــــــــاه
طفلُ توارى بين أحضان الربيع
كان مشغولاً يداعبُ فوقَ أزهار الربيع تفتحاً
سرعان ما أضحىَ حزيناً ثم تاه
هذه الايام حزنى فر منى
وارتقى فى منتهاه
واستحال الشعرُ بينَ جوانحى غير معكوسٍٍ ضيـــــــــاه
ـ
ـ
كلماتى / أحمد مهنى‘
هناك 6 تعليقات:
اصبح الحزن سمه اساسية من شخصياتنا فتعودنا عليه وتعود علينا لكن التيه هو ما استجد
تحياتى
ازيك يا شاعر..ايوة كدة يا عم ديوان و حركات..انا عايزة اول نسخة..ربنا يوفقك
صدور ديوانك ده خبر أكثر من رائع .. حقيقي فرحت كتير .. إنت تستحق ده .. ألف مبروك
لم التفت الى ملحوظتك الصغيرة التى بدأت بها التدوينة الا بعد فراغى من قراءة القصيدة
و كم احزنتنى يا سيدى اذ راقت لى كثيرا
و تمنيت اكثر
على اى حال عسى ان ينشر ديوانك الاول فى اقرب فرصة
بعدها سأستمتع بالبقية
تحياتى
صدور عمل ليك او بمعنى اصح ديوان ليك اكيد هيكون شئ رائع وانت فعلا تستحق دة ربنايباركلك وتتوفق ان شاء الله
خبر جميل فرحت بية
إرسال تعليق